Contributions

APPEL de la MOUBADARA DU 24 FÉVRIER 1971 Créer les conditions pour assurer et garantir une transition pacifique démocratique

APPEL de la- MOUBADARA DU 24 FÉVRIER 1971








CRÉER LES CONDITIONS POUR ASSURER ET GARANTIR UNE TRANSITION PACIFIQUE DÉMOCRATIQUE

Travailleurs, étudiants, enseignants, médecins, ingénieurs, techniciens, jeunes, femmes, patriotes, attachés aux idéaux de démocratie, de liberté, de progrès et de justice vous qui formez les forces vives de ce pays, dans sa riche diversité : Vous qui avez occupé depuis le 22 février dernier, pacifiquement et dans la liesse, les rues des villes du pays et de manière grandiose aux yeux du monde entier, celles de sa capitale, Alger, faisant la démonstration massive éclatante de votre rejet radical du système oligarchique qui a mis les richesses du pays, les moyens de l’État et de ses institutions au service d’une minorité de prédateurs. Vous qui avez fait l’expérience d’un régime qui a érigé l’autoritarisme, l’arbitraire et la « hogra » en méthode de gouvernement’ et qui ne vous à laissé que le recours à l’émeute systématiquement et implacablement réprimée Vous qui avez vécu intensément le sentiment puissant et humiliant de ne pas compter, de ne pas être entendus, de ne pas avoir prise sur les décisions. Vous qui avez acquis la profonde conviction que vos voix ne comptent pour rien avec des élections préfabriquées et truquées. Jeunes pleins de vie et d’élan créatif, vous qui vivez au plus profond de vous le sentiment de clôture de la perspective sociale qui vous pousse à l’alternative drogue, « Harga, « Hemla Travailleurs, étudiants, enseignants, médecins, ingénieurs, techniciens, jeunes, femmes, patriotes attachés aux idéaux de démocratie, de liberté, de progrès et de justice vous qui formez les forces vives de ce pays, dans sa riche diversité :

–Vous l’avez crié haut et fort, vous ne voulez plus de ce système que vous ne percevez plus qu’à travers les barrages, les contrôles, les passes droits, la combine, la corruption et l’injustice, les appareils de pouvoir sources d’enrichissement personnel et familial, de malversations et de trafics en tous genres.

–Ce rejet, vous l’avez manifesté, à travers tout le territoire national, par un non franc, massif, pluriel, pacifique, irréversible au 5eme mandat de la honte et de l’humiliation nationale.

Ce hirak qui force l’admiration du monde entier dans sa détermination ferme et tranquille à en finir avec le régime de l’oligarchie parasitaire et prédatrice, a contraint le pouvoir à la défensive. Aux abois, ce pouvoir finissant, jette, à présent, toutes ses forces dans les manœuvres d’essoufflement, d’épuisement et de détournement du mouvement.

Il tente de couler l’immense espérance du Hirak pour un changement véritable et authentiquement démocratique, dans les marécages et les sables mouvants des pseudo alternatives de politiciens experts en transition en vase clos.

Non, le Hirak ne doit pas se laisser voler ses espoirs par les candidats au relooking et au recyclage du système.

Le Hirak doit rester ferme et inébranlable dans sa volonté de construire une république libre, démocratique, de progrès et de justice.

Cette 2 eme république ne va pas nous être offerte sur un plateau. Elle ne pourra être que l’aboutissement des luttes, ici et maintenant, des jeunes, des femmes, des travailleurs, des patriotes pour lui donner le contenu qui correspond à leurs aspirations. Seul un Hirak uni et organisé pourra concrétiser cet objectif.

Pour cela, il devient impérieux que toutes les composantes du Hirak puise dans l’immense et extraordinaire souffle mobilisateur qui balaye tout le territoire national pour se donner vite les outils démocratiques et représentatifs indispensables pour peser de tout leur poids dans les batailles présentes et à venir. Que partout, se déclenche un mouvement de renouvellement des structures de toutes les organisations élues. Que de nouvelles soient crées.

Travailleurs, étudiants, enseignants, médecins, ingénieurs, techniciens, jeunes, femmes, patriotes, le changement démocratique a besoin, d’organisation, de sang neuf, d’oxygène. Notre peuple en marche et en mouvement doit forger ses instruments pour déconstruire ce système prédateur et reconstruire un autre plus juste plus démocratique au profit de tous.

telechargement-27.jpg

توفير الشروط لضمان فترة انتقالية سلمية وديمقراطية

أيها العمال، أيها الطلبة، أيها الأساتذة، أيها الأطباء، أيها المهندسين، أيها التقنيين، أيها الشبان، ايتها النساء، أيها الوطنيين المتمسكين بقيم الديمقراطية والحرية والتقدم والعدالة، انتم الذين تشكلون القوى الحية للبلاد على اختلافها الغني بتنوعه: انتم الذين ملأتم منذ 22 فيفري سلميا وفي جو بهيج شوارع مدن البلاد وشوارع الجزائر العاصمة مبهرين العالم باسره مبينين بصفة جماهرية وواضحة رفضكم الجذري للنظام الاوليقارشي الذي وضع خيرات البلاد ووسائل الدولة ومؤسساتها في خدمة اقلية من المفترسين. انتم الذين جربتم هذا النظام الذي جعل من التسلط والتعسف والحقرة منهجا للتسيير ولم يترك لكم الا اللجوء الى الشغب الذي سرعان ما يقمعه بصفة تلقائية وشديدة . انتم الذين عشتم بكل قوة الاحساس بانهم لا يولونكم اية قيمة ولا يسمع لكم أحدا ولا اثر لكم في القرار وبغياب الكرامة. انتم الذين اقتنعتم بان اصواتكم لاقيمة لها في انتخابات « مفبركة » ومزورة . أيها الشبان المفعمين بالحياة والاندفاع الخلاق .انتم الذين تعيشون في اعماقكم إحساس انسداد الأفق الاجتماعي ما يدفعكم الى بديل المخدرات و »الحرقة » و »الهملة ». أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون المتمسكين بقيم الديمقراطية والحرية والتقدم والعدالة انتم الذين تشكلون القوى الحية للبلاد على اختلافها الغني بتنوعه:
– لقد صرختم بكل قوة وبصوت عالي لا تريدون هذا النظام الذي لا تتصورونه الا بالحواجز والمراقبة واللاقانون والخديعة والفساد والظلم وأجهزة السلطة موردا للثراء الشخصي والعائلي والاختلاسات وكل أنواع الغش.
– هذا الرفض عبرتم عنه عبر التراب الوطني برفض واضح وجماهيري وتعددي وسلمي ودون رجعة للعهدة الخامسة عهدة العار ودوس الكرامة الوطنية.
هذا الحراك الذي نال اعجاب العالم باسره في ارادته الحاسمة والهادئة للانتهاء من النظام الاوليقارشي الطفيلي والمفترس وضع السلطة في موقف دفاعي. هذه السلطة اليائسة والمنتهية ترمي بكل ثقلها في المناورات المتعبة والفاشلة لتحريف الحركة.
يحاول اغراق آمال الحراك التواق لتغيير صحيح ديمقراطي واصيل في المستنقعات والرمال المتحركة لشبه البدائل للسياسيين الخبراء في الفترات الانتقالية التي تدور في حلقات مغلقة.
لا لايمكن للحراك ان يسمح بسرقة آماله من طرف مترشحين لتبييض واجهة النظام وإعادة تاهيله.
لابد ان يبقى الحراك ثابت لا يزحزح في ارادته لبناء جمهورية حرة وديمقراطية، جمهورية التقدم والعدالة.
هذه الجمهورية الثانية لا تمنح لنا في طبق من ذهب. لا يمكن ان تكون الا نتيجة كفاح هنا والآن كفاح الشبان والنساء والعمال والوطنيين لاعطائها المحتوى الموافق لتطلعاتهم. لايمكن ان يتحقق هذا الهدف الا بحراك موحد ومنظم.
وعليه بات ملحا ان كل تشكيلات الحراك في قوته التجنيدية العظيمة والخارقة للعادة ان يعم كل التراب الوطني لينحت ادواته الديمقراطية والتمثيلية الضرورية ليرمي بكل ثقله في المعارك الحالية والمستقبلية.
فلتنطلق في كل مكان حركة تجديد كل الهياكل في كل المنظمات المنتخبة. ولتنشا هياكل جديدة.
أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون، التغيير الديمقراطي يحتاج الى التنظيم والى دم جديد والى الاكسجين. شعبنا في مسيرته وفي حركته لا بد ان يبني أدواته لتفكيك هذا النظام المفترس وإعادة بناء نظام آخر أكثر عدالة وأكثر ديمقراطية لصالح الجميع.
انتم الذين جربتم هذا النظام الذي جعل من التسلط والتعسف والحقرة منهجا للتسيير ولم يترك لكم الا اللجوء الى الشغب الذي سرعان ما يقمعه بصفة تلقائية وشديدة . انتم الذين عشتم بكل قوة الاحساس بانهم لا يولونكم اية قيمة ولا يسمع لكم أحدا ولا اثر لكم في القرار وبغياب الكرامة. انتم الذين اقتنعتم بان اصواتكم لاقيمة لها في انتخابات « مفبركة »ومزورة . أيها الشبان المفعمين بالحياة والاندفاع الخلاق .انتم الذين تعيشون في اعماقكم إحساس انسداد الأفق الاجتماعي ما يدفعكم الى بديل المخدرات و »الحرقة » و »الهملة ». أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون المتمسكين بقيم الديمقراطية والحرية والتقدم والعدالة انتم الذين تشكلون القوى الحية للبلاد على اختلافها الغني بتنوعه:
– لقد صرختم بكل قوة وبصوت عالي لا تريدون هذا النظام الذي لا تتصورونه الا بالحواجز والمراقبة واللاقانون والخديعة والفساد والظلم وأجهزة السلطة موردا للثراء الشخصي والعائلي والاختلاسات وكل أنواع الغش.
– هذا الرفض عبرتم عنه عبر التراب الوطني برفض واضح وجماهيري وتعددي وسلمي ودون رجعة للعهدة الخامسة عهدة العار ودوس الكرامة الوطنية.
هذا الحراك الذي نال اعجاب العالم باسره في ارادته الحاسمة والهادئة للانتهاء من النظام الاوليقارشي الطفيلي والمفترس وضع السلطة في موقف دفاعي. هذه السلطة اليائسة والمنتهية ترمي بكل ثقلها في المناورات المتعبة والفاشلة لتحريف الحركة.
يحاول اغراق آمال الحراك التواق لتغيير صحيح ديمقراطي واصيل في المستنقعات والرمال المتحركة لشبه البدائل للسياسيين الخبراء في الفترات الانتقالية التي تدور في حلقات مغلقة.
لالايمكن للحراك ان يسمح بسرقة آماله من طرف مترشحين لتبييض واجهة النظام وإعادة تاهيله.
لابد ان يبقى الحراك ثابت لا يزحزح في ارادته لبناء جمهورية حرة وديمقراطية، جمهورية التقدم والعدالة.
هذه الجمهورية الثانية لا تمنح لنا في طبقمن ذهب. لا يمكن ان تكون الا نتيجة كفاح هنا والآن كفاح الشبان والنساء والعمال والوطنيين لاعطائها المحتوى الموافق لتطلعاتهم. لايمكن ان يتحقق هذا الهدف الا بحراك موحد ومنظم.
وعليه بات ملحا ان كل تشكيلات الحراك في قوته التجنيدية العظيمة والخارقة للعادة ان يعم كل التراب الوطني لينحت ادواته الديمقراطية والتمثيلية الضرورية ليرمي بكل ثقله في المعارك الحالية والمستقبلية.
فلتنطلق في كل مكان حركة تجديد كل الهياكل في كل المنظمات المنتخبة. ولتنشا هياكل جديدة.
أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون، التغيير الديمقراطي يحتاج الى التنظيم والى دم جديد والى الاكسجين. شعبنا في مسيرته وفي حركته لا بد ان يبني أدواته لتفكيك هذا النظام المفترس وإعادة بناء نظام آخر أكثر عدالة وأكثر ديمقراطية لصالح الجميع.
توفير الشروط لضمان فترة انتقالية سلمية وديمقراطية

أيها العمال، أيها الطلبة، أيها الأساتذة، أيها الأطباء، أيها المهندسين، أيها التقنيين، أيها الشبان، ايتها النساء، أيها الوطنيين المتمسكين بقيم الديمقراطية والحرية والتقدم والعدالة، انتم الذين تشكلون القوى الحية للبلاد على اختلافها الغني بتنوعه: انتم الذين ملأتم منذ 22 فيفري سلميا وفي جو بهيج شوارع مدن البلاد وشوارع الجزائر العاصمة مبهرين العالم باسره مبينين بصفة جماهرية وواضحة رفضكم الجذري للنظام الاوليقارشي الذي وضع خيرات البلاد ووسائل الدولة ومؤسساتها في خدمة اقلية من المفترسين.انتم الذين جربتم هذا النظام الذي جعل من التسلط والتعسف والحقرة منهجا للتسيير ولم يترك لكم الا اللجوء الى الشغب الذي سرعان ما يقمعه بصفة تلقائية وشديدة . انتم الذين عشتم بكل قوة الاحساس بانهم لا يولونكم اية قيمة ولا يسمع لكم أحدا ولا اثر لكم في القرار وبغياب الكرامة. انتم الذين اقتنعتم بان اصواتكم لاقيمة لها في انتخابات « مفبركة »ومزورة . أيها الشبان المفعمين بالحياة والاندفاع الخلاق .انتم الذين تعيشون في اعماقكم إحساس انسداد الأفق الاجتماعي ما يدفعكم الى بديل المخدرات و »الحرقة » و »الهملة ». أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون المتمسكين بقيم الديمقراطية والحرية والتقدم والعدالة انتم الذين تشكلون القوى الحية للبلاد على اختلافها الغني بتنوعه:
– لقد صرختم بكل قوة وبصوت عالي لا تريدون هذا النظام الذي لا تتصورونه الا بالحواجز والمراقبة واللاقانون والخديعة والفساد والظلم وأجهزة السلطة موردا للثراء الشخصي والعائلي والاختلاسات وكل أنواع الغش.
– هذا الرفض عبرتم عنه عبر التراب الوطني برفض واضح وجماهيري وتعددي وسلمي ودون رجعة للعهدة الخامسة عهدة العار ودوس الكرامة الوطنية.
هذا الحراك الذي نال اعجاب العالم باسره في ارادته الحاسمة والهادئة للانتهاء من النظام الاوليقارشي الطفيلي والمفترس وضع السلطة في موقف دفاعي. هذه السلطة اليائسة والمنتهية ترمي بكل ثقلها في المناورات المتعبة والفاشلة لتحريف الحركة.
يحاول اغراق آمال الحراك التواق لتغيير صحيح ديمقراطي واصيل في المستنقعات والرمال المتحركة لشبه البدائل للسياسيين الخبراء في الفترات الانتقالية التي تدور في حلقات مغلقة.
لالايمكن للحراك ان يسمح بسرقة آماله من طرف مترشحين لتبييض واجهة النظام وإعادة تاهيله.
لابد ان يبقى الحراك ثابت لا يزحزح في ارادته لبناء جمهورية حرة وديمقراطية، جمهورية التقدم والعدالة.
هذه الجمهورية الثانية لا تمنح لنا في طبقمن ذهب. لا يمكن ان تكون الا نتيجة كفاح هنا والآن كفاح الشبان والنساء والعمال والوطنيين لاعطائها المحتوى الموافق لتطلعاتهم. لايمكن ان يتحقق هذا الهدف الا بحراك موحد ومنظم.
وعليه بات ملحا ان كل تشكيلات الحراك في قوته التجنيدية العظيمة والخارقة للعادة ان يعم كل التراب الوطني لينحت ادواته الديمقراطية والتمثيلية الضرورية ليرمي بكل ثقله في المعارك الحالية والمستقبلية.
فلتنطلق في كل مكان حركة تجديد كل الهياكل في كل المنظمات المنتخبة. ولتنشا هياكل جديدة.
أيها العمال أيها الطلبة أيها الأساتذة أيها الأطباء أيها المهندسين أيها التقنيين أيها الشبان ايتها النساء أيها الوطنيون، التغيير الديمقراطي يحتاج الى التنظيم والى دم جديد والى الاكسجين. شعبنا في مسيرته وفي حركته لا بد ان يبني أدواته لتفكيك هذا النظام المفترس وإعادة بناء نظام آخر أكثر عدالة وأكثر ديمقراطية لصالح الجميع.

Laissez un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

*